أثر القواعد الفقهية في دراسة أحكام المريض والتمريض
DOI:
https://doi.org/10.61821/qwkgq226Keywords:
المريض والتمريض, أحكام, القواعد الفقهيةAbstract
أحكام الطب وأنظمته يجب أن تخضع لحكم الله كغيرها من الأحكام، قال تعالى: ( الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه )
ولما كانت القواعد الفقهية من أفضل ما يعين المرضى والعاملين في المجال الطبي من غير المتخصصين في الشريعة على فهم الأحكام الشرعية للمسائل الطبية الكثيرة، ومن خصائص القواعد الفقهية: سهولة حفظها، وجمعها لكثير من الفروع الفقهية، وسهولة تطبيقها لمن فهمها. وذلك يغني عن حفظ الكثير من الفروع، ويمكن للمرضى والممرضين من فهم الأحكام الشرعية وتطبيقها خاصة عند عدم توفر المفتي، كما في الحالات الإسعافية ونحوها.
ولذا جاء هذا البحث لبيان الحكم الفقهي لأحكام المريض والممرض، من خلال القواعد الفقهية التي تنهض بمستوى الوعي الفقهي عند المريض والممرض، مع ذكر بعض المستجدات في مسائل التمريض حتى يسهل قياس ما يجد مما لم يحكم فيه على ماحكم فيه من تلك المسائل، ومن ثم توجيه الاستدلال بالقواعد الفقهية ليسترشد بها، ويعلم المراد.
Downloads

Downloads
Published
Issue
Section
License
©This article is an open access article distributed under the terms and conditions of the Creative Commons Attribution (CC BY) license