أوجه اختلاف القراءات في ترسيخ العقيدة ورد الشبهات
( تطبيق على آيات مختارة من سورة البقرة إلى سورة هود )
DOI:
https://doi.org/10.61821/xgkjcj89الكلمات المفتاحية:
القراءات القرآنية، أوجه القراءات،، اختلاف القراءات، ردّ الشبهاتالملخص
هذا البحث: أوجه اختلاف القراءات في ترسيخ العقيدة ورد الشبهات.. يهدف: إلى التعريف بأوجه اختلاف القراءات وتأثيرها على مسائل الاعتقاد والاستدلال بها، ورصد المسائل العقدية المتعلقة بأوجه اختلاف القراءات؛ لبيان ما ينبغي نحوها، في آيات موضوع الدراسة. وتناول هذا البحث: أثر أوجه الاختلاف في المسائل العقدية، وفي أن الجزاء هو بسبب العمل مع رحمة الله وتوفيقه للأعمال الصالحة وإذنه لدخول الجنة، والرد على من ادعى أن العبد ليس له فعل وأن الجزاء لا يترتب على العمل. وأن الطعن في القراءة الثابتة عن النبيّ الكريم، إخضاعًا للأقيسة النحوية، إشكال عظيم في مسائل الاعتقاد. كما تناول البحث في الآيات المختارات من سورة المائدة إلى سورة هود، الحوار الذي دار بين عيسى عليه السلام والحواريين في مسألة الا استطاعة، من حيث تنزيه الله أن يسأل عن استطاعته لشيء من عدمه، وما جاء في سؤال نوح-عليه السلام - لربه بنجاة ابنه، وما وقع من إشكال عقدي في جواز خيانة نساء الأنبياء، وقد تقرر نفي ذلك عند أئمة السلف.
اهم نتائج الدراسة والتوصيات: أن القرآن الكريم لو خالف الأقيسة والقواعد النحوية؛ فإن القرآن يحكم ولا يحكم عليه، ولا يُلتفت إلى الأقيسة النحوية، وأن على المؤسسات الإسلامية العناية بأوجه اختلاف القراءات المتعلقة بالمسائل العقدية ونشرها على أوسع نطاق الإعلام العام.
التنزيلات

التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
©نُشر هذا البحث وفقًا لشروط الرخصة (CC BY 4.0) Attribution international، التي تسمح بنسخ البحث وتوزيعه ونقله بأي شكل من الأشكال، كما تسمح بتكييف البحث أو تحويله أو الإضافة إليه لأي غرض كان، بما في ذلك الأغراض التجارية، شريطة نسبة العمل إلى صاحبه مع بيان أي تعديلات أجريت عليه