مدارس الإقراء في ساحل حضرموت بين الواقع والمأمول
DOI:
https://doi.org/10.61821/d9fr3e98الكلمات المفتاحية:
مدارس، الإقراء، ساحل حضرموت، الواقع، المأمولالملخص
مدارس الإقراء في ساحل حضرموت بين الواقع والمأمول
تهدف هذه الورقة إلى: إبراز واقع مدارس ومراكز الإقراء في ساحل حضرموت وتسعى إلى بيان أساليب التعليم، ومعرفة الصعوبات التي يواجهونها، وإيجاد السبل التطويرية لبناء مستقبل قرآني واعد لها. وقد انتهج الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، وجاء بحثه في مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة.
توصل من خلاله إلى عدد من النتائج، منها: أن العمل النظامي لعملية الإقراء وتلقي القراءات بالسند المتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم بدأ عام 2006م على مستوى ساحل حضرموت، وكان أول مركز خاص عنى بأخذ الإجازة هو مركز الإقراء والإجازة بالسند، التابع للجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم، ثم مركز الإمام الكسائي التابع لجمعية الحكمة الخيرية اليمانية فرع/ المكلا. ولم يتوقف عطاء الأمة تجاه القرآن العظيم وخدمته والاعتناء به وبدراساته وعلومه عند هذا الحد؛ بل تجاوزه إلى التنافس في خدمته بتأسيس مراكز ومدارس خاصة تهتم وتعتني بتعليمه ونشر تعاليمه، كانت هذه المدارس النوعية نبتة يانعة، جدورها في الارض وتمارها تعانق سماء حضرموت.
التنزيلات

التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
©نُشر هذا البحث وفقًا لشروط الرخصة (CC BY 4.0) Attribution international، التي تسمح بنسخ البحث وتوزيعه ونقله بأي شكل من الأشكال، كما تسمح بتكييف البحث أو تحويله أو الإضافة إليه لأي غرض كان، بما في ذلك الأغراض التجارية، شريطة نسبة العمل إلى صاحبه مع بيان أي تعديلات أجريت عليه