منزلة تعليم الأمة بين مقاصد القرآن عند الطاهر ابن عاشور (1393 هـ) معالم وأبعاد
DOI:
https://doi.org/10.61821/الكلمات المفتاحية:
تعليم الأمة، مقاصد القرآن، الطاهر ابن عاشورالملخص
نظرا لأهمية العلم في حياة الأمم وأثره في رقيها وازدهارها، ومع تطلع أمة الإسلام إلى ذلك قيامًا بشهودها، فإنه يبقى مدخلًا جوهريًّا ومنطلقا أساسيًّا وللمهتم بتلك البُغية العظيمة والمتهمم بذلك المقصد السامق أن يتساءل: أي مكتنزات القرآن الكريم حققت للأمة سؤددها العلمي في فترات عزها وما السبيل إلى الكشف عنها واستثمارها لمداواة مشكلات الأمة الحاصلة في هذا الميدان؟
ولأن التفسير من أقرب العلوم اشتغالًا على القرآن الكريم، فإن الباحث ارتأى أن ينظر في تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور؛ فيرى إلى أي حد التفت هذا المفسر الفذ إلى الجانب العلمي التعليمي في تفسيره، وما حظ العلوم ضمن مقاصد القرآن، من خلال بحث جاء عنوانه " منزلة تعليم الأمة بين مقاصد القرآن عند ابن عاشور: معالم وأبعاد "، وكان من مخرجاته: يعتبر تعليم الأمة مقصدًا قرآنيًّا كليًّا. مما يدل على منزلته العالية، يزاوج القرآن في اهتمامه بين علوم الدين وعلوم الدنيا، تولدت عن البحث أسئلة تحتاج إلى مباحثات ومفاكرات وإجابات
التنزيلات

التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الاسلامية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
©نُشر هذا البحث وفقًا لشروط الرخصة (CC BY 4.0) Attribution international، التي تسمح بنسخ البحث وتوزيعه ونقله بأي شكل من الأشكال، كما تسمح بتكييف البحث أو تحويله أو الإضافة إليه لأي غرض كان، بما في ذلك الأغراض التجارية، شريطة نسبة العمل إلى صاحبه مع بيان أي تعديلات أجريت عليه